سقوط مافيا تجارة الاعضاء بمصر
صفحة 1 من اصل 1
سقوط مافيا تجارة الاعضاء بمصر
فبراير 2014
ثلاث مستشفيات كبرى تجرى فيها العملياتالمصدر:
تفاصيل القبض على أخطر عصابة لتجارة الأعضاء بالقاهرة.
القبض علي مدير أحد المستشفيات ورئيس قسم "الكلى" بها الجناة يخدرون الضحايا قبل إصطحابهم للمستشفيات مازال تجار لحوم البشر من منعدمي الضمير يعيثون في البلاد فسادا ينهشون أجساد الفقراء من أجل تجارة محرمة شرعا وقانونا مستغلين الفقر والبطالة حتي يحققوا ثراء من أموال حرام إختلطت بدماء الناس غير مبالين بقسم المهنة الذي أدوه بعد إنتهاء دراستهم متناسين رسالتهم التي هي أسمي مما يرتكبونه من إثم بعد أن استباحوا لحوم الفقراء يذبحونها دون ان يشعروا بوخزة ضمير تجعلهم يراجعون أنفسهم في الوقت الذي لم يجد فيه فقراء وعاطلو هذا البلد سوي أجسادهم يبيعنها حتي يقتاتوا منها ويجدوا ما يطعمون به صغارهم شباب في بداية حياتهم باعوا شبابهم وتحولوا إلي كهول بعد أن إشتروا المرض بحفنة جنيهات صغيرة لا تكفيهم أياما معدودة.
مافيا حقيقية كشفت عنها أجهزة الأمن بالقاهرة أستخدمت خلالها السرية التامة فيما يشبه أفلام السينما حتي أصبح الرجل الكبير لهوا خفيا لا يعرفه من يعملون به سلسلة في السماسرة إنتشروا في ربوع القاهرة وأحيائها الشعبية الفقيرة ذئاب تجوب الشوارع بحثا عن فرائسهم فينقضون عليهم ولا يتركوهم إلا بقايا بشر ويتحول الضحايا إلي سماسرة جدد حتي تتسع الشبكة والتي أصبحت عنكبوتيه امتدت من شمال القاهرة إلي جنوبها ومن شرقها إلي غربها مازالت الأجهزة الأمنية تجوب الأرض بحثا عن بقايا أعضائها فبعد أن وصلت معلومة إلي ضباط مباحث الأحداث بالقاهرة عن العصابة تسلسلت المعلومات حتي إنكشفت معالمها وكانت البداية بمنطقة البساتين عندما ذاع صيت ياسر النقاش وصديقه حمدي العامل اللذين يستقطبان الشباب العاطلين والفقراء وخاصة الذين يأتون من القري والمحافظات الأخرى بحثا عن فرصة عمل بالقاهرة وبعد أن يصطدموا بالواقع الصعب وهو عدم وجود فرص عمل يكون الذئبان في إنتظارهم بعد أن يتأكدا من سوء أحوالهم فيعرضان عليهم بيع كلاهم وأعضائهم ففي الوقت الذي يتأكدان فيه من أن الضحايا لا يمتلكون حتي ما يأكلون به يجدون من يعرض عليهم ألآلاف الجنيهات ويشعرهم بأن كل مشكلاتهم سوف تحل ولبساطة أحوالهم وتعليمهم يجدون في عرضهما طوق النجاة مما يعيشونه من فقر فيرتمون في أحضانهم ويتركون أجسادهم وكأنها ذبائح تباع وتشتري وما أن تقع الفريسة وتنتهي العملية يفاجأ بأن الأموال التي حصل عليها لن تكفيه للعلاج من الامراض التي أصابته فيتحول إلي سمسار يوقع بغيره من الضحايا حتي تحولت إلي شبكه وفور إخطار اللواء جمال عبدالعال مساعد وزير الداخلية لقطاع مباحث القاهرة أمر بتشكيل فريق بحث لتتبع المافيا المنتشره في القبض علي 2 من السماسرة بمنطقة البساتين واللذين قررا بأنهما إستقطبا 6 أشخاص وأن دورهما يقتصر علي تسليم الضحايا إلي شخص يدعي عمر والذي لا يعرفون عنه سوي إسمه ضمانا لسرية العمليات التي يقومون بها وانهما يبحثون عن الشباب الذين يحضرون للقاهرة من القري والمحافظات بحثا عن عمل حيث يعرضون عليهم من 12 إلي 15 ألف جنيه عن كل كليه وأدلي المتهمان بإعترفات خطيرة حيث أرشدا عن حجرة بمنطقة مقابر اليهود بالبساتين وعلي الفور تم توجيه القوات التي تمكنت من ضبط 10 أشخاص بداخلها كانوا يعدون لأن يكونوا ضحايا حيث ضبط بحوزة كل واحد منهم تحاليل وأشاعات قام الجناة بعملها لهم قبل أن يتم إجراء العمليات لهم لإستئصال الكلي من أجسادهم وكأنهم ينتظرون قدرهم كما تم ضبط 5 آخرين ممن باعوا بالفعل كلاهم وحصلوا علي المقابل الذي انفقوه علي الادوية والعلاج من الالام التي لحقت بهم.
ليروي الضحايا تفاصيل المأساة حيث يقول محمود محمد ويبلغ من العمر 29 عاما والذي يعمل نقاشا أنه حضر من الشرقيه بعد ضيق ذات اليد وتوقف الحال فأصبح لا يجد ما ينفقه علي اسرته وعلي الرغم من أنه يمتلك مهنه يعمل بها إلا أنه لم يجد العمل فقرر الحضور للقاهرة لعله يجد فرصة عمل إلا انه ظل لأكثر من شهر يبحث عن عمل دون جدوي حتي أصبح لا يجد ما يأكل به وفي تلك الأثناء إلتقي بياسر الذي عرض عليه بيع كليته وأغراه بأنه سيعطية 15 ألف جنيه ويقول ما أن سمعت المبلغ فلم أفكر في المقابل وسلمني بعدها لعمر الذي تولي إجراء التحاليل والأشعات لي وطلب مني أن أقيم بالحجرة الموجودة بمقابر اليهود ويوم العملية حضر لي وبصحبته شخصا آخر وأعطاني حقنة لم أشعر بشئ بعدها إلا بعد إجراء العملية لي وظللت بالمستشفي عدة أيام وقبل خروجي حضر شخص وأعطاني حقنه ثانية ولم أشعر إلا وانا في نفس الحجرة التي أخذوني منها وأعاني الان من الأمراض ولا أجد ما أنفقه علي شراء الأدوية أما حسني محسن والشهير بكريم الإسكندراني والذي لم يتجاوز الـ18 عاما فيقول حضرت من الإسكندرية وعملت لشهر في أعمال المقاولات وبعدها لم أجد عمل فأنفقت الأموال التي جمعتها من عملي طيلة الشهر وأصبحت لا أجد حتي ما أشتري به الطعام فكنت أتسول الاكل من الناس وأثناء جلوسي علي مقهي بمنطقة البساتين وجدت شخصا يدعي حمدي يتقرب مني وطلب لي مشروبات بل إنه عزمني علي الطعام بعد أن حدثته عن حالتي ووعدني بمساعدتي وفي اليوم التالي إتصل بي وطلب لقائي ووقتها قال لي بأنه سيعرض علي عرضا ينتشلني من الفقر فما كان مني إلا أن وافقت عليه قبل أن أعرفه حيث قال لي بأنني سأتبرع بكلية لأنقذ حياة شخص وفي نفس المال سأحصل علي 12 ألف جنيه وما أن سمعت الرقم وأنا أكبر مبلغ امسكته بيدي في حياتي هو ألف جنيه سال لعابي وغاب عقلي وأصبحت عبدا له حتي أحصل منه علي المبلغ وإصطحبني إلي الحجرة بمقابر اليهود وطلب مني عدم مغادرتها إلا بعلمه وفي ظل عشرة أيام كنت قد أجريت العملية وبنفس الطريقه فقد خدروني قبل الخروج من الحجرة وأثناء الخروج من المستشفي.
كما إستمع رجال الأمن إلي أقوال المتهمين العشرة الآخرين الذين كانوا يتم تجهيزهم ويقيمون بنفس الغرفة التي إستأجرها الجناة حيث تم الوصول إلي 5 سماسرة آخرين ألقي القبض علي 3 منهم تبين أنهم في الأصل ضحايا تحولوا إلي سماسرة كما كشفت التحقيقات عن طبيبين أدلي الضحايا بأسمائهم بعدما إلتقطوها داخل المستشفيات التي تمكن رجال المباحث من تحديدها وهي مستشفيات خاصة شهيرة أحدها بمدينة نصر والثاني بالمقطم وتم القبض علي مديرها ورئيس قسم الكلي بها وهما إثنان من أساتذة الطب والثالث بمنطقة الزيتون وتم إخطار وزارة الصحة لإتخاذ الإجراءات اللازمة ضدها ويواصل رجال الأمن بالقاهرة جهودهم لضبط باقي المتهمين، وأمر اللواء سيد شفيق مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن العام تشكيل فريق بحث قاده اللواء محمد القصيرى مدير الادارة العامة للمباحث الجنائية بوزارة الداخلية بسرعة ضبط باقى المتهمين.
ثلاث مستشفيات كبرى تجرى فيها العملياتالمصدر:
تفاصيل القبض على أخطر عصابة لتجارة الأعضاء بالقاهرة.
القبض علي مدير أحد المستشفيات ورئيس قسم "الكلى" بها الجناة يخدرون الضحايا قبل إصطحابهم للمستشفيات مازال تجار لحوم البشر من منعدمي الضمير يعيثون في البلاد فسادا ينهشون أجساد الفقراء من أجل تجارة محرمة شرعا وقانونا مستغلين الفقر والبطالة حتي يحققوا ثراء من أموال حرام إختلطت بدماء الناس غير مبالين بقسم المهنة الذي أدوه بعد إنتهاء دراستهم متناسين رسالتهم التي هي أسمي مما يرتكبونه من إثم بعد أن استباحوا لحوم الفقراء يذبحونها دون ان يشعروا بوخزة ضمير تجعلهم يراجعون أنفسهم في الوقت الذي لم يجد فيه فقراء وعاطلو هذا البلد سوي أجسادهم يبيعنها حتي يقتاتوا منها ويجدوا ما يطعمون به صغارهم شباب في بداية حياتهم باعوا شبابهم وتحولوا إلي كهول بعد أن إشتروا المرض بحفنة جنيهات صغيرة لا تكفيهم أياما معدودة.
مافيا حقيقية كشفت عنها أجهزة الأمن بالقاهرة أستخدمت خلالها السرية التامة فيما يشبه أفلام السينما حتي أصبح الرجل الكبير لهوا خفيا لا يعرفه من يعملون به سلسلة في السماسرة إنتشروا في ربوع القاهرة وأحيائها الشعبية الفقيرة ذئاب تجوب الشوارع بحثا عن فرائسهم فينقضون عليهم ولا يتركوهم إلا بقايا بشر ويتحول الضحايا إلي سماسرة جدد حتي تتسع الشبكة والتي أصبحت عنكبوتيه امتدت من شمال القاهرة إلي جنوبها ومن شرقها إلي غربها مازالت الأجهزة الأمنية تجوب الأرض بحثا عن بقايا أعضائها فبعد أن وصلت معلومة إلي ضباط مباحث الأحداث بالقاهرة عن العصابة تسلسلت المعلومات حتي إنكشفت معالمها وكانت البداية بمنطقة البساتين عندما ذاع صيت ياسر النقاش وصديقه حمدي العامل اللذين يستقطبان الشباب العاطلين والفقراء وخاصة الذين يأتون من القري والمحافظات الأخرى بحثا عن فرصة عمل بالقاهرة وبعد أن يصطدموا بالواقع الصعب وهو عدم وجود فرص عمل يكون الذئبان في إنتظارهم بعد أن يتأكدا من سوء أحوالهم فيعرضان عليهم بيع كلاهم وأعضائهم ففي الوقت الذي يتأكدان فيه من أن الضحايا لا يمتلكون حتي ما يأكلون به يجدون من يعرض عليهم ألآلاف الجنيهات ويشعرهم بأن كل مشكلاتهم سوف تحل ولبساطة أحوالهم وتعليمهم يجدون في عرضهما طوق النجاة مما يعيشونه من فقر فيرتمون في أحضانهم ويتركون أجسادهم وكأنها ذبائح تباع وتشتري وما أن تقع الفريسة وتنتهي العملية يفاجأ بأن الأموال التي حصل عليها لن تكفيه للعلاج من الامراض التي أصابته فيتحول إلي سمسار يوقع بغيره من الضحايا حتي تحولت إلي شبكه وفور إخطار اللواء جمال عبدالعال مساعد وزير الداخلية لقطاع مباحث القاهرة أمر بتشكيل فريق بحث لتتبع المافيا المنتشره في القبض علي 2 من السماسرة بمنطقة البساتين واللذين قررا بأنهما إستقطبا 6 أشخاص وأن دورهما يقتصر علي تسليم الضحايا إلي شخص يدعي عمر والذي لا يعرفون عنه سوي إسمه ضمانا لسرية العمليات التي يقومون بها وانهما يبحثون عن الشباب الذين يحضرون للقاهرة من القري والمحافظات بحثا عن عمل حيث يعرضون عليهم من 12 إلي 15 ألف جنيه عن كل كليه وأدلي المتهمان بإعترفات خطيرة حيث أرشدا عن حجرة بمنطقة مقابر اليهود بالبساتين وعلي الفور تم توجيه القوات التي تمكنت من ضبط 10 أشخاص بداخلها كانوا يعدون لأن يكونوا ضحايا حيث ضبط بحوزة كل واحد منهم تحاليل وأشاعات قام الجناة بعملها لهم قبل أن يتم إجراء العمليات لهم لإستئصال الكلي من أجسادهم وكأنهم ينتظرون قدرهم كما تم ضبط 5 آخرين ممن باعوا بالفعل كلاهم وحصلوا علي المقابل الذي انفقوه علي الادوية والعلاج من الالام التي لحقت بهم.
ليروي الضحايا تفاصيل المأساة حيث يقول محمود محمد ويبلغ من العمر 29 عاما والذي يعمل نقاشا أنه حضر من الشرقيه بعد ضيق ذات اليد وتوقف الحال فأصبح لا يجد ما ينفقه علي اسرته وعلي الرغم من أنه يمتلك مهنه يعمل بها إلا أنه لم يجد العمل فقرر الحضور للقاهرة لعله يجد فرصة عمل إلا انه ظل لأكثر من شهر يبحث عن عمل دون جدوي حتي أصبح لا يجد ما يأكل به وفي تلك الأثناء إلتقي بياسر الذي عرض عليه بيع كليته وأغراه بأنه سيعطية 15 ألف جنيه ويقول ما أن سمعت المبلغ فلم أفكر في المقابل وسلمني بعدها لعمر الذي تولي إجراء التحاليل والأشعات لي وطلب مني أن أقيم بالحجرة الموجودة بمقابر اليهود ويوم العملية حضر لي وبصحبته شخصا آخر وأعطاني حقنة لم أشعر بشئ بعدها إلا بعد إجراء العملية لي وظللت بالمستشفي عدة أيام وقبل خروجي حضر شخص وأعطاني حقنه ثانية ولم أشعر إلا وانا في نفس الحجرة التي أخذوني منها وأعاني الان من الأمراض ولا أجد ما أنفقه علي شراء الأدوية أما حسني محسن والشهير بكريم الإسكندراني والذي لم يتجاوز الـ18 عاما فيقول حضرت من الإسكندرية وعملت لشهر في أعمال المقاولات وبعدها لم أجد عمل فأنفقت الأموال التي جمعتها من عملي طيلة الشهر وأصبحت لا أجد حتي ما أشتري به الطعام فكنت أتسول الاكل من الناس وأثناء جلوسي علي مقهي بمنطقة البساتين وجدت شخصا يدعي حمدي يتقرب مني وطلب لي مشروبات بل إنه عزمني علي الطعام بعد أن حدثته عن حالتي ووعدني بمساعدتي وفي اليوم التالي إتصل بي وطلب لقائي ووقتها قال لي بأنه سيعرض علي عرضا ينتشلني من الفقر فما كان مني إلا أن وافقت عليه قبل أن أعرفه حيث قال لي بأنني سأتبرع بكلية لأنقذ حياة شخص وفي نفس المال سأحصل علي 12 ألف جنيه وما أن سمعت الرقم وأنا أكبر مبلغ امسكته بيدي في حياتي هو ألف جنيه سال لعابي وغاب عقلي وأصبحت عبدا له حتي أحصل منه علي المبلغ وإصطحبني إلي الحجرة بمقابر اليهود وطلب مني عدم مغادرتها إلا بعلمه وفي ظل عشرة أيام كنت قد أجريت العملية وبنفس الطريقه فقد خدروني قبل الخروج من الحجرة وأثناء الخروج من المستشفي.
كما إستمع رجال الأمن إلي أقوال المتهمين العشرة الآخرين الذين كانوا يتم تجهيزهم ويقيمون بنفس الغرفة التي إستأجرها الجناة حيث تم الوصول إلي 5 سماسرة آخرين ألقي القبض علي 3 منهم تبين أنهم في الأصل ضحايا تحولوا إلي سماسرة كما كشفت التحقيقات عن طبيبين أدلي الضحايا بأسمائهم بعدما إلتقطوها داخل المستشفيات التي تمكن رجال المباحث من تحديدها وهي مستشفيات خاصة شهيرة أحدها بمدينة نصر والثاني بالمقطم وتم القبض علي مديرها ورئيس قسم الكلي بها وهما إثنان من أساتذة الطب والثالث بمنطقة الزيتون وتم إخطار وزارة الصحة لإتخاذ الإجراءات اللازمة ضدها ويواصل رجال الأمن بالقاهرة جهودهم لضبط باقي المتهمين، وأمر اللواء سيد شفيق مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن العام تشكيل فريق بحث قاده اللواء محمد القصيرى مدير الادارة العامة للمباحث الجنائية بوزارة الداخلية بسرعة ضبط باقى المتهمين.
مواضيع مماثلة
» تنظيم دقيق للتبرع وزرع الاعضاء يحول دون تجارة الاعضاء
» ضربات قاسمه ناجحه لمافيا تجارة الاعضاء وتسلم الايادى
» زراعه الكلى بمصر على خط النار
» زراعه الكلى بمصر اصدار جديد
» زراعه الكلى بمصر بالسكن والانتقالات
» ضربات قاسمه ناجحه لمافيا تجارة الاعضاء وتسلم الايادى
» زراعه الكلى بمصر على خط النار
» زراعه الكلى بمصر اصدار جديد
» زراعه الكلى بمصر بالسكن والانتقالات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى